الان – وزير الخارجية التركي: بحثنا مع دول قطع العلاقات مع إسرائيل . جريدة البوكس نيوز

الان – وزير الخارجية التركي: بحثنا مع دول قطع العلاقات مع إسرائيل . جريدة البوكس نيوز

البوكس نيوز – نتحدث اليوم حول وزير الخارجية التركي: بحثنا مع دول قطع العلاقات مع إسرائيل . جريدة البوكس نيوز والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول وزير الخارجية التركي: بحثنا مع دول قطع العلاقات مع إسرائيل . جريدة البوكس نيوز، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، أن بلاده بحثت مع الدول الإسلامية قطع العلاقات مع إسرائيل؛ لأننا نرى أن القرارات الجماعية سيكون لها تأثير أكبر على دولة الاحتلال.

وقال فيدان- في مقابلة- إن الدول الإسلامية فضلت حاليا حل المشكلة بشأن غزة باستخدام كافة الأدوات الدبلوماسية والإنسانية المتاحة لديها.

اقرأ ايضا: “الجنائية الدولية”: خمس دول قدمت طلبًا للتحقيق في جرائم حرب بالأراضي الفلسطينية

وأضاف أن أنقرة ترفض الحديث عن وضع قطاع غزة ما بعد الحرب قبل وقف إطلاق النار.

وأشار إلى اتخاذ قرارات مهمة جدًا في قمة الرياض (العربية-الإسلامية) مع دول العالم الإسلامي كلها، وتم قطع مسافات هامة في هذا الصدد.

وأعرب عن إيمانه بأن قمة الرياض تعتبر بمثابة انعطافة فيما يتعلق بإظهار روح التعاون والتضامن بين الدول الإسلامية.

كما أكد فيدان ضرورة تحقيق الوحدة بين الدول الإسلامية وتركز على إمكانياتها في التعاون وتدرك مدى أهميتها.

وشدّد على أن أنقرة لا تتفق مع واشنطن في دعمها المطلق لإسرائيل ورفضها وقفا دائما لإطلاق النار.

وأضاف “تحدثت مع نظيري الأمريكي أنتوني بلينكن بصراحة، وطلبنا وقفا دائما لإطلاق النار، ورفضنا سياسة التهجير”.

وتابع فيدان: “كانت هناك أجواء من التطبيع في المنطقة قبل الحرب ولا يمكن أن تستمر”.

اقرأ ايضا: 100 موظف في وزارة الخارجية: بايدن ينشر معلومات مُضللة حول حرب غزة

ولفت إلى تشكيل لجنة سباعية تمثل القمة الإسلامية لزيارة عواصم عالمية وشرح مقررات القمة.


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة