صحف عالمية: الحل هو التفكير في دمج حماس لا استئصالها | أخبار – البوكس نيوز
البوكس نيوز – اخبار – نتحدث اليوم حول صحف عالمية: الحل هو التفكير في دمج حماس لا استئصالها | أخبار والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول صحف عالمية: الحل هو التفكير في دمج حماس لا استئصالها | أخبار، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.
في حين استبعدت صحيفة غارديان نجاح محاولات القضاء على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وقادتها في قطاع غزة، كتبت صحيفة إندبندنت عن “تصدعات واضحة” بين إسرائيل وحليفتيها، الولايات المتحدة وبريطانيا.
وضمن تغطيتها تطورات الحرب في قطاع غزة، ركزت صحف ومجلات عالمية على الجدل الدائر بشأن مستقبل قطاع غزة، وما يفرزه من خلافات بين إسرائيل وحلفائها، بالإضافة إلى العلاقات الأميركية الإيرانية في ضوء التطورات الجارية.
ومع استبعاده نجاح محاولات القضاء على حركة حماس وقادتها، يتوقع مقال في صحيفة غارديان أن تؤدي خطط إسرائيل بشأن مستقبل القطاع إلى استمرار نشاط الحركة “الذي قد يتحول إلى ساحات أخرى كانت حماس تتجنبها، وبالتالي فإن خطرها لن يتراجع”.
ويرى كاتب المقال “أن الحل الأكثر واقعية هو التفكير في كيفية دمج حماس ضمن السلطة التي تحكم غزة بعد الحرب بدلا من التفكير في استئصالها”.
تصدعات
من ناحيتها، ركزت صحيفة إندبندنت على “التصدعات الواضحة” بين إسرائيل وحليفتيها الولايات المتحدة وبريطانيا، التي تنعكس في تصريحات المسؤولين بشأن إقامة الدولة الفلسطينية.
وكتبت الصحيفة أن التصدعات تأتي في وقت تعلو فيه أصوات آلاف الإسرائيليين المطالبين بتحرير المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية في غزة وإجراء انتخابات جديدة، ووسط انقسامات واضحة داخل مجلس الحرب حول مستقبل الصراع وخطط ما بعد الحرب في غزة.
ومن جهتها، تناولت صحف ومجلات أخرى موضوع العلاقات الأميركية الإيرانية، إذ كتبت مجلة إيكونوميست أن الهجمات والاغتيالات تجعل البلدين أقرب إلى الحرب.
وتتوقع المجلة أن تتزايد الضغوط على الرئيس الأميركي جو بايدن “للرد على إيران ووكلائها بالشرق الأوسط حتى لا تبدو أميركا ضعيفة.. فهو إذن يخاطر بدخول حرب جديدة في عام الانتخابات”.
وفي السياق نفسه، نشرت صحيفة لوموند تحقيقا مطولا جاء فيه أن الولايات المتحدة ومعها قوى أخرى تدفع اليوم ثمن غفلتها عن تنامي قدرات الحوثيين ليتحولوا اليوم إلى لاعبين فاعلين في الصراع بالشرق الأوسط.
وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.