الفن – قصة أغنية كايروكى “تلك القضية” الداعمة لفلسطين قبل حفل مهرجان العلمين – البوكس نيوز

الفن – قصة أغنية كايروكى “تلك القضية” الداعمة لفلسطين قبل حفل مهرجان العلمين – البوكس نيوز

البوكس نيوز – الفن – نتحدث اليوم حول قصة أغنية كايروكى “تلك القضية” الداعمة لفلسطين قبل حفل مهرجان العلمين والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول قصة أغنية كايروكى “تلك القضية” الداعمة لفلسطين قبل حفل مهرجان العلمين، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.


ينتظر جمهور فريق كايروكي حفلهم الغنائى في مهرجان العلمين الجديدة الذى يقام اليوم الجمعة، والجميع في حالة حماس وانتظار للاستمتاع بأغانى فريقهم المفضل كايروكى.


وفى شهر نوفمبر الماضى، طرح فريق كايروكى، أغنية جديدة بعنوان “تلك قضية” على اليوتيوب دعما للقضية الفلسطينية والأغنية من كلمات الشاعر مصطفى إبراهيم وتمت ترجمة الأغنية للغة الإنجليزية وقام بالترجمة ولاء كمال، حتى تصل لأكبر عدد ممكن في العالم ويروا ماذا يحدث للفلسطينيين من انتهاكات غير إنسانية من جيش الاحتلال، ومنذ ذلك الوقت وفى كل حفلة لهم يغنوها دائما كما غنوها في الجولة الأوروبية لهم وبعد كل مرة يظل الجميع يصفق للشهداء والمصابين ويرفعون علامات النصر. 


ويأتي مهرجان العلمين الجديدة في إطار استراتيجية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لإطلاق مبادرات وطنية ومنها مهرجان العلمين الجديدة وذلك بهدف تسليط الضوء على التنمية العمرانية التي شهدتها منطقة الساحل الشمالي الغربي بأكملها، وعلى رأسها مدينة العلمين الجديدة، والترويج للسياحة في المدينة وما تتميز به من شواطئ ساحرة ومناخ معتدل معظم أيام السنة.


وكذلك الترويج للفرص الاستثمارية بمنطقة الساحل الشمالي الغربي، والتأكيد على دور القوى الناعمة في دعم جهود الدولة للتنمية وتطوير الوجهات السياحية المختلفة، كما نظم المهرجان العديد من الرحلات للطلبة وذوي الإعاقة، إلى جانب دعم السيدات المعيلات والمنتجين والمصنعين والشباب، بالإضافة إلى دعم جهود بناء الإنسان والتنمية البشرية.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة