الفن – جينيفر أنيستون تشعر بالصدمة بعد صدور تقرير وفاة ماثيو بيري – البوكس نيوز

الفن – جينيفر أنيستون تشعر بالصدمة بعد صدور تقرير وفاة ماثيو بيري – البوكس نيوز

البوكس نيوز – الفن – نتحدث اليوم حول جينيفر أنيستون تشعر بالصدمة بعد صدور تقرير وفاة ماثيو بيري والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول جينيفر أنيستون تشعر بالصدمة بعد صدور تقرير وفاة ماثيو بيري، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.الفن – جينيفر أنيستون تشعر بالصدمة بعد صدور تقرير وفاة ماثيو بيري – البوكس نيوز

أصيبت النجمة العالمية جينيفر أنيستون، والنجوم كورتني كوكس، وليزا كودرو، ومات ليبلانك، وديفيد شويمر، بالصدمة عندما اكتشفوا أن ماثيو بيري كان «معذبًا» قبل وفاته.


 


بعد أيام قليلة من إصرار نجمة فيلم Murder Mystery على أن شريكها في مسلسل Friends كان “سعيدًا” و”بصحة جيدة” قبل وفاته، كشف تقرير علم السموم الخاص به عن الحقيقة الصعبة.


 


ووفقا لها، توفي بيري بسبب “التأثيرات الحادة للكيتامين”، مع مرض الشريان التاجي وتأثيرات مادة البوبرينورفين الشبيهة بالأفيون التي لعبت أيضا دورا في سبب الوفاة.


 


تجدر الإشارة إلى أن البوبرينورفين يساعد في علاج إدمان المواد الأفيونية، لكن الممثل الراحل كان لديه الكثير من الكيتامين في نظامه، وهو علاج تجريبي للقلق.


 


أخبر أحد المصادر موقع  In Touch Weekly أن فريق Friends كان منزعجًا بعد نشر التقرير لأنه يشير إلى أن بيري يستخدم الدواء بشكل ترفيهي


 


وقال المصدر للنشر إنه كان “مؤلماً” بالنسبة لأنيستون والممثلين الآخرين “معرفة أنه كان معذباً للغاية”، مضيفاً: “من الصعب معالجة الأمر”.


 


وفي مقابلة مع مجلة فارايتي، قالت أنيستون إنها كانت على اتصال ببيري في يوم وفاته الصادمة.


 


وقالت: “كنت أراسله حرفيًا في ذلك الصباح”. “لم يكن يتألم. لم يكن يعاني. كان سعيدًا.”


 


وأضافت: “أريد أن يعرف الناس أنه كان يتمتع بصحة جيدة ويتحسن. لقد كان في رحلة مطاردة. لقد عمل بجد ، وتابعت أنيستون: “أفتقده كثيرًا”

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة