الفن – ذكرى الشحرورة صباح.. حكاية بكائها بسبب صفع زكى رستم لها – البوكس نيوز

الفن – ذكرى الشحرورة صباح.. حكاية بكائها بسبب صفع زكى رستم لها – البوكس نيوز

البوكس نيوز – الفن – نتحدث اليوم حول ذكرى الشحرورة صباح.. حكاية بكائها بسبب صفع زكى رستم لها والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول ذكرى الشحرورة صباح.. حكاية بكائها بسبب صفع زكى رستم لها، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.الفن – ذكرى رحيل صباح..ما لا تعرفه عن لقب الشحرورة من سبب التسمية لمعنى الكلمة – البوكس نيوز


يتزامن اليوم مع ذكرى ميلاد الشحرورة صباح، التي ولدت زي النهاردة في الـ 10 من شهر نوفمبر، وتعد من أهم نجمات الزمن الجميل، التي صنعتها بصوتها العذب فى الغناء وبراعتها الكبيرة فى التمثيل، وهو ما خلق لها جماهيرية عريضة خاصة مع بصمتها المميزة في عالم السينما والغناء.


صباح جمعتها قصة مع الفنان زكى رستم خلال فيلم “هذا ما جناه أبى” عام 1945، حيث صفعها على وجهها بشكل قاسي وتسبب في بكائها بشكل كبير مثلما ذكرت في حوارات نادرة لها.


تعود قصة صفعة زكى رستم للفنانة صباح أثناء اندماج الفنان زكى رستم في مشهد بفيلم “هذا ما جناه أبى”، وأدى المشهد بالأداء المسرحي، ولم تستطع صباح أن تكتم ضحكاتها على طريقة أسلوبه فانطلقت منها الضحكات ليقوم وقتها زكى رستم بصفعها صفعة قوية أمام الجميع.


وانهارت صباح في البكاء وذهبت مسرعة لغرفتها ولم تكن تريد أن تستكمل الفيلم، ولكن شعر وقتها زكى رستم بما فعله فذهب إلى غرفتها واعتذر لها وقامت هي أيضًا بتقديم الاعتذار له، وعادت الأمور لمسارها الصحيح واستكلموا تصوير باقى مشاهد الفيلم.


صباح مطربة وممثلة لبنانية صنفت فنيًا كإحدى أيقونات الفن العربى، وواحدة من الأيقونات اللبنانية إلى جانب فيروز ووديع الصافى، امتدت حياتها المهنية من منتصف العقد 1940 حتى عقد 2000، لتترك خلفها إرثًا فنيًّا تليفزيونيًّا سينمائيًّا ومسرحيًّا كبيرًا خلدها كأسطورة فى الفن، فأثرت السينما بـ85 فيلما فى مصر ولبنان، و3000 أغنية، تعددت زيجاتها.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة