الفن – سيمون: صلاح السعدنى كان شخصا هادئا ومريحا فى العمل وأخذت أكبر دعم منه – البوكس نيوز

الفن – سيمون: صلاح السعدنى كان شخصا هادئا ومريحا فى العمل وأخذت أكبر دعم منه – البوكس نيوز

البوكس نيوز – الفن – نتحدث اليوم حول سيمون: صلاح السعدنى كان شخصا هادئا ومريحا فى العمل وأخذت أكبر دعم منه والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول سيمون: صلاح السعدنى كان شخصا هادئا ومريحا فى العمل وأخذت أكبر دعم منه، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.


تحل، اليوم الأربعاء، الذكرى الـ81 لميلاد الفنان الراحل صلاح السعدنى، إذ أنه من مواليد 23 أكتوبر عام 1943، شارك خلال سنوات نشاطه الفني في أكثر من 200 عملا فنيا، وكان أبرزها مسلسل “حلم الجنوبى”، الذى قدمه عام 1997، وشاركته العمل الفنانة سيمون بدور “الدكتورة رقية”.


وخلال حديثها لـ”البوكس نيوز”، أعربت سيمون عن سعادتها البالغة بالعمل مع الفنان الكبير صلاح السعدنى فى المسلسل، وقالت إنه من حظها الجيد العمل مع فنان كبير مثل صلاح السعدنى، مشيرة إلى أن السعدنى كان يريدها فى البداية فى دور الصعيدية التى يحبها، لكن المخرج جمال عبد الحميد اختارها فى النهاية فى دور “الدكتورة رقية”، ابنة الفنان الراحل أبو بكر عزت خلال أحداث المسلسل.


وعن تعاونها مع صلاح السعدنى خلال العمل، أشارت إلى أنه كان شخصا طبيعيا وبسيطا وهادئا، لا ينفعل أبدا خلال لوكيشن تصوير المسلسل، وأنها أخذت منه وقتها أكبر دعم، وكان يتعامل معها كأنها نجمة كبيرة، مضيفة: “صلاح السعدنى كان شخصا مريحا فى العمل ومن حظى الجيد أن مشاهدنا التى جمعتنا كانت مشاهد حب، وكانت لذيذة”.


شارك فى بطولة مسلسل “حلم الجنوبى” العديد من النجوم، أبرزهم: صلاح السعدنى، محمود الجندى، حسن حسنى، جيهان فاضل، عبد الله فرغلى، أبو بكر عزت، معالى زايد، محمود البزاوى، جليلة محمود، سعيد طرابيك، سيمون، شوقي شامخ، سناء شافع، طلعت زكريا، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف محمد صفاء عامر، وإخراج جمال عبد الحميد.

صلاح السعدني وسيمون
صلاح السعدني وسيمون

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة