الفن – نبيلة عبيد وأشرف زكى يقدمون التعازى لـ لطيفة فى وفاة والدتها – البوكس نيوز
البوكس نيوز – الفن – نتحدث اليوم حول نبيلة عبيد وأشرف زكى يقدمون التعازى لـ لطيفة فى وفاة والدتها والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول نبيلة عبيد وأشرف زكى يقدمون التعازى لـ لطيفة فى وفاة والدتها، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.
وكتبت نبيلة عبيد، قائلة: “خالص عزائي لصديقتي العزيزة الفنانة لطيفة في مصابها الأليم بوفاة والدتها ربنا يصبرها هي والعائلة وإنا لله وإنا إليه راجعون”، وكتب الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، تعليق: “بكل مشاعري أشاطركم الآحزان”.
أعلنت النجمة لطيفة وفاة والدتها بعد صراع كبير مع المرض، وعلقت على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام: أمي نور عيني حياتي عمري كله في ذمة الخالق العظيم.. إنا لله وإنا إليه راجعون.. في الجنة يا أغلى إنسانة في حياتي.
وطالبت مؤخرًا النجمة لطيفة جمهورها بالدعاء لوالدتها، بعدما دخلت العناية المركزة بأحد المستشفيات بسبب تدهور الحالة الصحية، ومناشدة كل من يحبها بالدعاء لها بالشفاء العاجل.
وقالت مؤخرًا الفنانة لطيفة، خلال مداخلة لها ببرنامج “كلام في السياسة”: “أنتم لا تتحدثون في السياسة فقط، لكنكم تتحدثون في وجداننا وحياتنا وروحنا ومستقبل أبنائنا وعن مصر التي حمت الجميع”.
وأضافت “لطيفة”، خلال المداخلة مع الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، مقدم برنامج “كلام في السياسة”، على قناة “إكسترا نيوز”: “أعيش في مصر منذ 30 سنة، وأريد أن أقول لكل مصري ومصرية أن يفتخروا ببلدهم، و75% من أهلي يعيشون معي في مصر”.
وتابعت لطيفة: “البلد دي ربنا حاميها ومحافظ عليها بناسها والانتماء ثم الانتماء”، وأيدها الإعلامي أحمد الطاهري في حديثها قائلا: “القيادة السياسية في مصر سابقة الزمن ورأت ما لم يرَه كثيرون منذ فترة طويلة، وأهلنا وأحبابنا في تونس يخوضون مواجهات كثيرة لانتزاع تونس في الظلام”.
وقالت لطيفة: “لن يستطيعوا اختطاف تونس، لأن الشعب التونسي عنيد وواعٍ ومثقف، ولن أنسى اليوم الذي غنيت فيه أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، وهو يوم مهم جدا في حياتي، ولن أنسى ما حدث في عامي 2011 و2012 وتعبنا وقلقنا وخوفنا على مصر”.
واختتمت لطيفة حديثها قائلة: “كبرت وتعلمت في مصر، وشعبها وإعلامها وناسها وقيادتها احتضنوني وأوصلوني إلى ما أنا عليه الآن، وعِشت أسعد أيام حياتي في مصر”.
وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.