الفن – قاتل “صوت وصورة” مع ملك النطاعة.. فيديو من كواليس المسلسل بعد انتهائه – البوكس نيوز

الفن – قاتل “صوت وصورة” مع ملك النطاعة.. فيديو من كواليس المسلسل بعد انتهائه – البوكس نيوز

البوكس نيوز – الفن – نتحدث اليوم حول قاتل “صوت وصورة” مع ملك النطاعة.. فيديو من كواليس المسلسل بعد انتهائه والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول قاتل “صوت وصورة” مع ملك النطاعة.. فيديو من كواليس المسلسل بعد انتهائه، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.


نشر الفنان وليد فواز مقطع فيديو من كواليس تصوير مسلسل “صوت وصورة”، الذى انتهت حلقاته اليوم، عبر حسابه الشخصي بموقع إنستجرام، وكتب “لقاء السحاب، القاتل حبيب الملايين مع ملك النطاعة”، وسرعان ما استقبل الفيديو تفاعلا كبيرا من مشاهدي المسلسل.


 




 

وكشفت الحلقة الأخيرة من مسلسل صوت وصورة، التى عرضت على منصة watch it الإلكترونية، عن القاتل الحقيقي لعصام الصياد (مراد مكرم)، بعد وجود العديد من المشتبه بهم خلال الحلقات الماضية، حيث علم المحامي لطفي عبود (صدقي صخر) أن شقيقه (أحمد ماجد) على علاقة بعصام الصيام منذ ما يقرب العام ونصف.


 


وبعد مواجهة لطفي لشقيقه عن علاقته بعصام، وحقيقة الخلاف الذي بينهما بسبب مال، أخبره وليد أنه بالفعل ذهب إلى العيادة في تلك الليلة لاسترداد أمواله من عصام، ونشبت خناقة بينهما وقام بطعنه والهرب، وأثناء ذلك نسى مفاتيحه وهاتفه فقام بالعودة مرة أخرى ليجد أن رضوى (حنان مطاوع) جاءت إلى العيادة ولكنها تركت السكين وهربت بعدما رأت عصام على الأرض، ليقوم بأخذ سكينها وطعن عصام مجددا.


 

جانب من الفيديو 7

جانب من الفيديو 


 


كما كشفت الحلقة أيضا عن قيام وليد بالذهاب إلى المعمل ليضع السكين لعبد الغني (وليد فواز) ليلبسه القضية بدلا من رضوى، وبعد معرفة لطفي بكل تلك الحقائق يحاول إقناعه بضرورة أن يسلم نفسه حتى لا يظلم رضوى، ولكن وليد يرفض، وفي تلك الأثناء يدخل الضابط حسين (رامي الطمباري) للقبض على وليد، حيث سلمه شقيقه لطفي واستمع الضابط إلى اعترافه.


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة