العصابة الإجرامية لن تمر فعلتها وستحاكم وينفذ فيها الأحكام الواردة بنص القانون
البوكس نيوز – رياضة – نتحدث اليوم حول العصابة الإجرامية لن تمر فعلتها وستحاكم وينفذ فيها الأحكام الواردة بنص القانون والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول العصابة الإجرامية لن تمر فعلتها وستحاكم وينفذ فيها الأحكام الواردة بنص القانون، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.
وقال الصحفي حسين المحرمي إن الشارع العدني والجنوبي عموماً يعرف الحقيقة والتحريض، والحملة في صفحات محددة ونعرف من يقف خلفها، وهدفها امتداد لمشروع بدأ بعد العام 1990 الذي يسعى إلى تسوية القضية الجنوبية من خلال بث الاتهامات والانقسام والحروب بين أبناء الجنوب حتى تتاح له الفرصة لنهب ثروات الجنوب وتوسيع نفوذه على كامل أراضي الجنوب، وما بني عليه والباطل باطل، والحق حق لا غضب فيه، والجنوب حقنا ولن نفلت منه شبراً إذا وضعنا الجماجم فوق ما وضعناه مرات عديدة، ونحن لا يكفي أن تتعرض لاتهامات كيدية تنشرها صفحات معروفة بشللها… العصابة الإجرامية لن تمر أفعالها مرور الكرام، وستتم محاكمتها وتنفيذ الأحكام المنصوص عليها في نص القانون… آل وأضاف المحرمي: أما التهم الكيدية الموجهة لشاب في العشرينيات من عمره، والذي تمت تصفيته بطريقة وحشية وسط المدينة على يد عصابة إجرامية مأجورة، فلن ننخدع، وكل يحسبها بعقله… شرف فالقضايا معروفة ونعلم جيداً من يدافع عنها، وليس من قتل من لفقه بتهمة شريفة وهو بريء منها، ويتركها بوجه الشجاع والبطل… الجميع مع البنات في بيته يطلق سراحه ويذهب إلى المدارس والجامعات ويتغدى في الأسواق ولا يمسهم أحد، ورغم كثرة الطيبين والمنحرفين إلا أنهم يعرفون أين رغباتهم ومن أي فئة هم. إنه مرضي وهو منزلي. وهي متوفرة في جميع الأوقات وبأقل الأسعار. نحن نعيش في هذا البلد ونعرف العاطلين والصالحين، ولكن ما دام المرء بستر الله فلن نأتي لنكشف ستر الله، ولكن لا يتقدم أحد يعمل أمره وهو لا يعلم بهؤلاء. يحتاج ويصبح متضايقا منا… وكشف الصحفي المحرمي: في العلن والواضح. هناك مؤامرة تستهدف القوات الجنوبية وقيادتها بوسائل مختلفة ومتنوعة، وهي تتجدد باستمرار ولن تنتهي. لذلك عليكم بالوعي الكافي ودققوا في المعلومات من مصادرها وليس من حبش حبش، في صفحة للإدارة الأمنية، في صفحة لقوات الحزام الأمني، وفي صفحة لكل إدارة محلية ومحور عسكري، منها نحن خذ أخبارنا. ولم يأتي أحد إلى موقع الحادثة وتناقلتها مدير منصة حزب ال البيت من داخل مأرب أو تعز.
وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.