الرفاعي : شبوة اليوم والأمس ومساحة الحريات في عهد ابن الوزير

الرفاعي : شبوة اليوم والأمس ومساحة الحريات في عهد ابن الوزير

البوكس نيوز – رياضة – نتحدث اليوم حول الرفاعي : شبوة اليوم والأمس ومساحة الحريات في عهد ابن الوزير والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول الرفاعي : شبوة اليوم والأمس ومساحة الحريات في عهد ابن الوزير، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

العاصفة نيوز/شبوة /خاص

تم رصد مقال للأستاذ حسين الرفاعي أبو خالد السياسي الشبواني مدير عام مكتب الإعلام بمحافظة شبوة على صفحته في الفيسبوك قائلا : نستذكر معًا ما بين الأمس واليوم، ونتناول التحولات الجذرية التي شهدتها شبوة في ظل قيادة المحافظ بن الوزير.

قال الأخ حسين الرفاعي، في منشور عبر منصات التواصل الاجتماعي، بأن شبوة قد خطت خطوات كبيرة نحو حرية التعبير والانفتاح السياسي، بينما تعمل على ضمان الأمن والاستقرار لساكنيها. السنوات الماضية كانت مليئة بالتحديات، حيث عاش أبناء شبوة في مناخ سياسي مضطرب، مُنعوا من ممارسة النشاطات السياسية، وواجهوا قيودًا فرضتها قوائم سوداء على العديد من النخب.

كما تم استهداف الفعاليات السياسية ومنعها، ما أدى إلى اعتقال نشطاء وإرسالهم لمعتقلات خارج المحافظة، وهو تاريخ مؤلم لا ينبغي نسيانه. ومع ذلك، فإن الوضع اليوم يُظهر تحسنًا ملحوظًا، حيث أُزيلت القيود على الحريات، مما يمكّن المجتمع المدني من التفاعل والتعبير عن آرائه بحرية.

إن هذه المساحة الجديدة للحرية تُعد فرصة يجب استغلالها بشكل إيجابي لتعزيز جهود البناء والتنمية في شبوة. وفي هذا السياق، نتمنى أن نتجنب خطابات التحريض والتضليل التي تسيء للأمن والسلم الأهلي، وندعو الجميع لتحمل مسؤولياتهم في تبني حوار بناء يسهم في تقدم مجتمعنا.

وفي ختام المنشور، نُذكر زملاءنا في حزب الإصلاح بذكرى تأسيسهم، ونسأل الله لهم الهداية والصلاح.

ملاحظة: ما سُرد هنا هو رأي شخصي ووجهة نظر خاصة، ولا يعبر عن أي جهة رسمية

✍🏻 الأستاذ / حسين الرفاعي أبو خالد
مدير عام مكتب الإعلام محافظة شبوة

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة