بسبب اشادته بنجل صالح.. نهاية مأساوية لشاعر عاد مؤخراً إلى أحضان الحوثي “صورة”

بسبب اشادته بنجل صالح.. نهاية مأساوية لشاعر عاد مؤخراً إلى أحضان الحوثي “صورة”

البوكس نيوز – رياضة – نتحدث اليوم حول بسبب اشادته بنجل صالح.. نهاية مأساوية لشاعر عاد مؤخراً إلى أحضان الحوثي “صورة” والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول بسبب اشادته بنجل صالح.. نهاية مأساوية لشاعر عاد مؤخراً إلى أحضان الحوثي “صورة”، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

كشفت مصادر مقربة من الحوثيين عن النهاية المأساوية للناشط والضابط في الجيش الموالي لهم، أحمد بن بنه، بعد إشادته بنجل الرئيس الراحل علي عبد الله صالح عقب رفع العقوبات عنه من قبل مجلس الأمن الدولي بالإجماع.

وأفادت المصادر بأن عناصر من جهاز الأمن والمخابرات الحوثية اعتدت على بن بنه في شارع حدة بالعاصمة صنعاء، ومن ثم نقلته إلى سجن الأمن السياسي السيئ السمعة بتهمة الترويج للسفير أحمد علي عبد الله صالح والتحريض ضد المليشيا الحوثية.

وأكدت المصادر أن الحالة الصحية لبن بنه جيدة، نافية الشائعات حول قتله ورمي جثته بالقرب من مركز الكميم بشارع حدة، الذي يقع أمام منزل الرئيس الراحل علي عبد الله صالح والمستخدم حاليًا من قبل قيادات حوثية أمنية واستخباراتية.

وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لـ”بن بنه” وهو ملقي على الأرض وحوله مجموعة من عناصر مليشيات الحوثي.

ولم يتسنى لنا التحقق من صحة الصورة المتداولة.

وكان بن بنه ظهر في مقطع فيديو يشيد بالسفير أحمد علي عبد الله صالح رغم انسحابه من الساحل الغربي، وانتقاده عضو المجلس الرئاسي العميد طارق محمد عبد الله صالح.

وأوضحت المصادر أن بن بنه انضم للحوثيين قبل أكثر من عامين مع مجموعة من ضباط الجيش اليمني، الذين تم تصفية أغلبهم مثل العميد الركن عبد الملك الأبيض، بينما لا يزال البعض الآخر في السجون الحوثية. وتعيش قبائل البيضاء وخولان الطيال تخوفات كبيرة وتسعى لإطلاق سراح بن بنه وسط ضغط متزايد على المليشيا الحوثية.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة