لهذا السبب.. حليمة بولند تثير الجدل وتتصدر مؤشرات بحث جوجل

لهذا السبب.. حليمة بولند تثير الجدل وتتصدر مؤشرات بحث جوجل

البوكس نيوز – الاخيرة – نتحدث اليوم حول لهذا السبب.. حليمة بولند تثير الجدل وتتصدر مؤشرات بحث جوجل والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول لهذا السبب.. حليمة بولند تثير الجدل وتتصدر مؤشرات بحث جوجل، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

 

أثارت الإعلامية الكويتية حليمة بولند الجدل حول انتشار أنباء تفيد بوقعتها بنشر الفسق والفجر، مما أدى إلى تصدرها تريند مؤشرات بحث جوجل وتعرضها للإنتقادات. 

 

كما قضت محكمة الجنايات الكويتية، برئاسة المستشار عبدالله العصيمي، بحبس الإعلامية حليمة بولند سنتين مع الشغل والنفاذ وغرامة ألفي دينار عن تهمة التحريض على الفسق والفجور.

 

كانت محكمة الجنايات كانت قد وجهت إلى الإعلامية حليمة بولند تهمة التحريض على الفسق والفجور وإساءة استخدام الهاتف، وذلك بسبب صور ومقاطع فيديو.

 

وقدم المدعي شكوى ضد الإعلامية حليمة بولند مدعيا بأنها حرضته على الفسق والفجور عبر صورها وفيديوهات خاصة بها، فيما أدعت المتهمة ضد المجني عليه بأنه أساء إليها بالسب فقدمت شكوى ضده بتهمة السب.

 

وحققت النيابة العامة في الكويت مع المذيعة، وقالت حليمة بولند أثناء التحقيق معها إنها لم تتعمد خدش الحياء من خلال الصور التي نشرتها، واستكملت النيابة التحقيقات معها وظلت تنكر رغبتها في الخروج عن التقاليد الكويتية عن قصد.
 

لهذا السبب…حليمة بولند في مرمى الانتقادات 

وكانت المذيعة شاركت بفيديو وتحمل الهاتف، وقالت: “المفاجأة أن هذا التليفون من الذهب وألماس شوفوا الجمال ” 

 

وأضافت: “أنا طالبتها باسمي ذهب عيار 24، في ذهب عيار 21، وعيار 18، وفي مطلي ذهب، وفي ألماس أن طالبته ألماس، وكله بأسعار مختلفة يبدأ من 900 دينار إلى 10 آلاف دينار حسب الطلب”. 

 

مما أدى إلى تعرضها الانتقادات على إهدائها لذاتها هدية بتلك التكلفة الباهظة ورُفض إنفاقها أموال طائلة على هاتفها.
 


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة