محمد بن زايد يشكّل مجلسا للإفتاء الشرعي.. ابن بيّه على …

محمد بن زايد يشكّل مجلسا للإفتاء الشرعي.. ابن بيّه على …

البوكس نيوز – رياضة – نتحدث اليوم حول محمد بن زايد يشكّل مجلسا للإفتاء الشرعي.. ابن بيّه على … والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول محمد بن زايد يشكّل مجلسا للإفتاء الشرعي.. ابن بيّه على …، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

أصدر الرئيس الإماراتي محمد بن زايد، الأربعاء، مرسوما اتحاديا بتشكيل “مجلس الإمارات للفتوى الشرعية” وعين العلامة الإسلامي الموريتاني عبد الله بن بيه رئيسا له.

وقالت وكالة الأنباء الرسمية “وام” إن المرسوم الذي أصدره بن زايد يقضي بتعيين عبدالله بن بيه رئيساً للمجلس بمرتبة وزير.

وبموجب المرسوم الاتحادي، يضم مجلس الإمارات للفتوى الشرعية في عضويته عمر حبتور الدرعي، نائبا للرئيس، خليفة مبارك الظاهري، أحمد عبدالعزيز الحداد، جمال سالم الطريفي، إبراهيم عبيد العلي، عبدالرحمن. علي حميد الشامسي، أحمد إبراهيم صبيان الطنيجي، وفاطمة سيف الدهماني. .

وبحسب وام، يهدف المجلس إلى “تمثيل المرجع الرسمي للإفتاء في الدولة، ويعمل على توحيد الجهود والرؤى والأهداف لوضع التوجهات والسياسات والتشريعات المتعلقة بالفتوى، وتنظيم شؤونها في الدولة، والإصدارات العامة، الفتاوى الطارئة والمستجدة في مختلف القضايا والمواضيع في البلاد.

عرض الأخبار ذات الصلة

كما تعمل على “إصدار الدراسات والأبحاث المتعلقة بمجالات الإفتاء المختلفة، وإبداء الرأي الشرعي في التشريعات ذات الصلة، والترخيص بمزاولة الإفتاء الشرعي في الدولة، وتأهيل المفتين وتدريبهم وتطوير مهاراتهم”.

يُشار إلى أن «مجلس الإمارات للفتوى الشرعية» هيئة سبق وجودها منذ سنوات، ويرأسها ابن بيه، فيما لم تذكر وسائل إعلام إماراتية أسباب المرسوم الجديد لرئيس الدولة، الذي أعطى نفس الاسم وعين نفس الشخص رئيسا للهيئة.

يُشار إلى أن عبد الله بن بيه يترأس أيضًا منتدى أبو ظبي للسلام، ويتهم بأنه من دعاة التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي.


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة