أول تعليق من رانيا فريد شوقي بعد قرار الاعتزال

أول تعليق من رانيا فريد شوقي بعد قرار الاعتزال

البوكس نيوز – رياضة – نتحدث اليوم حول أول تعليق من رانيا فريد شوقي بعد قرار الاعتزال والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول أول تعليق من رانيا فريد شوقي بعد قرار الاعتزال، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

كشفت الفنانة رانيا فريد شوقي، أنها تدعم فكرة حل أزمة البطالة في الوسط الفني، مؤكدةً أنها لم تقصد اعتزالها الوسط الفني.

وأكدت الفنانة رانيا فريد شوقي، أن هناك الكثير من الفنانين يعانون من البطالة قائلة: «في ناس كتير فنانين ومخرجين وكتاب سيناريو ومهندسين ديكور وصناع كثير في المجال الفني يعانون من البطالة، والاكاديمية الفنية كل سنة بتخرج دفعة وفي الناس دي؟».

وأوضحت رانيا فريد شوقي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «حديث القاهرة»، مع الإعلامية كريمة عوض، أن سبب الأزمة هو قلة عدد شركات الإنتاج حاليًا مقارنةً بالسنوات السابقة، مضيفةً: «كان في صوت القاهرة وقطاع الإنتاج ومدينة الانتاج وفي من خلالهم منتجين وفي منتجين قطاع خاص وكانت المنظومة اكبر من كده بكتير».

وعبرت الفنانة رانيا فريد شوقي، عن أمنيتها في مخاطبة أحد المسؤولين للفناني والجلوس معهم، متابعة: «نتمنى يكون في حد بيتكلم مع الفنانين ويعمل اجتماع ومن فترة طالب الفنان الكبير محمد صبحي بده يكون في مقابلة مع رئيس الوزراء أو الرئيس واحنا زي ناس في المجتمع وعندنا شكوى».

واستكملت: «أنا بشتغل والسنين اللي فاتت عملت شغل لكن أنا بتكلم على حلم شباب كتير وده اللي بيوجعني لأني اتخيلهم أولادي، وأبويا كان بيرفض المشروعات خارج الفن ويقول فلوس الفن تروح للفن»، نافية شائعات اعتزالها قائلة: «أنا مش ناوية اعتزل».

اعتزال رانيا فريد شوقي
وانتشرت أنباء اعتزال رانيا فريد شوقي، بعدما قررت الفنانة، إعادة نشر منشور كريم الحسيني، الذي كشف فيه أنه ينوي اعتزال الوسط الفني، إذ أعادت هي نشره عبر حسابها بـ«انستجرام»، وعلقت عليه قائلةً: «قرار اعتزال.. اعتزال ما يؤذينى»

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة