صدامات بين شرطة الاحتلال ومتظاهرين يطالبون بإسقاط حكومة …
البوكس نيوز – رياضة – نتحدث اليوم حول صدامات بين شرطة الاحتلال ومتظاهرين يطالبون بإسقاط حكومة … والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول صدامات بين شرطة الاحتلال ومتظاهرين يطالبون بإسقاط حكومة …، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.
وقالت القناة 13 العبرية، إن متظاهرين أصيبوا جراء استخدام الشرطة لخراطيم المياه العادمة ضدهم في القدس، مؤكدة اعتقال 8 أشخاص.
وذكرت وسائل إعلام عبرية أن شرطة الاحتلال في القدس استخدمت خراطيم المياه لقمع احتجاجات تطالب بإسقاط حكومة بنيامين نتنياهو.
تظاهر آلاف الإسرائيليين، مساء الاثنين، أمام مبنى الكنيست في مدينة القدس المحتلة، مطالبين بإسقاط حكومة بنيامين نتنياهو وإجراء انتخابات مبكرة.
– محمد أمين (@mohammedam2667) 17 يونيو 2024
عرض الأخبار ذات الصلة
وسبق أن أغلقت شرطة الاحتلال هذه الاحتجاجات في شارع غزة بالقدس الغربية، حيث يقع مقر إقامة نتنياهو.
وتمكن بعض المتظاهرين من اختراق حاجز الشرطة الذي أقامته لمنعهم من الوصول إلى مقر نتنياهو، فيما أشعل البعض النيران بالقرب من المقر، بحسب وسائل إعلام.
ورفع المتظاهرون لافتات تنتقد تعامل نتنياهو مع القضايا الرئيسية، بما في ذلك الترويج لمشروع قانون يتعلق بالتجنيد يعفي اليهود المتدينين (الحريديم) من الخدمة العسكرية الإلزامية، بالإضافة إلى سياسته في الحرب على قطاع غزة، ورفضه التوصل إلى وقف لإطلاق النار مع المقاومة، وهجمات حزب الله اللبناني على الأراضي الشمالية المحتلة.
عرض الأخبار ذات الصلة
وتتزايد الخلافات داخل أوساط الاحتلال مع فشله في تحقيق أي من أهداف العدوان على غزة، حيث أبلغ رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وزراء حكومته بحل “مجلس الحرب”، عقب خروج فريقه. عضو المجلس السابق بيني غانتس قبل أيام.
وقالت صحف ومواقع عبرية إن نتنياهو أبلغ وزراء حكومته خلال اجتماع الليلة الماضية بحل مجلس الحرب، في خطوة تأتي لعرقلة مطالب وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتامار بن جفير، بالانضمام إلى المجلس.
وأضاف نتنياهو: “هذا (مجلس الحرب) كان في الاتفاق الائتلافي مع غانتس بناء على طلبه. بمجرد رحيل غانتس، لن يكون هناك مثل هذا المجلس”.
وكتب بن جفير في تغريدته: “بوصفي وزيرا في الحكومة، وزعيم حزب، وشريكا كبيرا في الائتلاف، أطلب بموجب هذا الانضمام إلى هذه الحكومة، لكي أكون شريكا في تحديد سياسة إسرائيل الأمنية في الهاوية الحالية”.
وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.