7 شهداء و46 مصابا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينة صور اللبنانية

7 شهداء و46 مصابا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينة صور اللبنانية

البوكس نيوز – نتحدث اليوم حول 7 شهداء و46 مصابا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينة صور اللبنانية والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول 7 شهداء و46 مصابا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينة صور اللبنانية، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم السبت، استشهاد 7 أشخاص وإصابة 46 آخرين جراء غارات إسرائيلية عنيفة في مدينة صور، بالإضافة إلى وجود أشلاء يتم العمل على تحديد هوية أصحابها.

وأفادت تقارير إعلامية محلية لبنانية، بأن طائرات مقاتلة حربية تابعة للاحتلال الإسرائيلي شنت غارات عنيفة استهدفت من خلالها مبنيين تراثية تاريجية بمدينة النبطية، وهو دارة الوزير والنائب السابق الراحل رفيق شاهين، المعروف بدارة آل شاهين، في حي الميدان.

وأضافت التقارير الإعلامية، أن المنازل التراثية التاريخية تحولت إلى كتلة من الركام على الأرض، كما تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، جراء الغارات الإسرائيلية العنيفة في مدينة النبطية، مؤكدة: «طامسا بذلك حقبة طويلة من الأحداث السياسية والشعبية التي شهدها المبنى على مدى عقود».

وتابعت التقارير المحلية: أن «الغارة الإسرائيلية استهدف منزل تاريخي آخر كمال ضاهر، إذ يعتبر مبنى تراثي جرى ترميمه مؤخرًا وكان مقرًا سابقًا للمجلس الثقافي للبنان الجنوبي».

وفي السياق ذاته، ذكرت وكالة الأنباء اللبنانية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلية شنت الكثير من الغارات منذ، فجر اليوم السبت الموافق 9 نوفمبر 2024، مشيرة إلى أن تلك الاعتداءات طالت عدة قرى متفرقة، منهم: «صور، وبنت جبيل».

اقرأ أيضاًأول تحرك من وزير الداخلية اللبناني بعد إخماد حريق الحمرا

البنتاجون: أوستن أبلغ كاتس التزام واشنطن بالتوصل لاتفاق يسمح بعودة النازحين اللبنانيين والإسرائيليين لمنازلهم

الصحة اللبنانية: 3117 شهيداً و13888 جريحاً منذ بدء العدوان الإسرائيلي


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة