الان – “دمى تبكي وتتحدث العبرية”.. كيف تستدرج حمـ.اس جنود الاحتـ.لال لكمائنها؟ . جريدة البوكس نيوز
البوكس نيوز – نتحدث اليوم حول “دمى تبكي وتتحدث العبرية”.. كيف تستدرج حمـ.اس جنود الاحتـ.لال لكمائنها؟ . جريدة البوكس نيوز والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول “دمى تبكي وتتحدث العبرية”.. كيف تستدرج حمـ.اس جنود الاحتـ.لال لكمائنها؟ . جريدة البوكس نيوز، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.
استعانت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، بدمى أطفال تنطق باللغة العبرية في محاولة لاستدراج الجنود الإسرائيليين إلى كمائنها في حرب غزة، حسما أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية.
الصحيفة العبرية أفادت كذلك بأن مقاتلي “حماس” وضعوا بعض الدمى للأطفال، وفي أحيان أخرى دمى لأشخاص بالغين بالقرب من فتحات للأنفاق.
اقرأ ايضا: أبوعبيـ.دة عن جنود الاحتـ.لال: يهربون ويصرخون كالأطفال ولا يبدون عليهم أي مقـ.اومة
وأوضحت أن هذه الدمى تصدر كلامًا باللغة العبرية وفي بعض الأوقات تبكي، وباستعمال مكبرات الصوت يصل الكلام إلى مدى خارج المكان، لإيهام الجنود الإسرائيليين بوجود محتجزين في المكان.
ويشكل الكلام بالعبرية والنحيب أمرًا جاذبًا للقوات الإسرائيلية، التي تؤكد أن استرداد المحتجزين أبرز أهداف الحرب، فيما نشرت الصحيفة عددًا مما قالت إنها دمى وحقائب أطفال عثرت عليها القوات الإسرائيلية في غزة، بالإضافة إلى مكبرات صوت.
جنود من جيش الاحتلال تحدثوا للصحيفة، موضحين أنهم كشفوا “حيلة” حماس أثناء عمليات مسح ميداني في قطاع غزة، حيث عثروا على ممر يؤدي إلى شبكة أنفاق تحت الأرض.
واستعرضت الصحيفة، أن الجزء الثاني من خطة حماس لاستدراج الجنود، فكان عبارة عن وضع ألغام فرب فتحة النفق، لتفجيره لدى اقتراب العسكريين الإسرائيليين.
اقرأ ايضا: “حـ ماس” و”حـ زب الله” يسقطان 3 جنود إسرائيليين خلال 24 ساعة
وتعتقد إسرائيل أن الأنفاق سلاح استراتيجي لدى حماس، تستعمله لاحتجاز الأسرى الإسرائيليين، ويتمركز فيها قادة الحركة .
وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.