وول ستريت جورنال: معدل قتل الجنود الإسرائيليين في غزة أكثر من ضعف 2014 | أخبار – البوكس نيوز

وول ستريت جورنال: معدل قتل الجنود الإسرائيليين في غزة أكثر من ضعف 2014 | أخبار – البوكس نيوز

البوكس نيوز – اخبار – نتحدث اليوم حول وول ستريت جورنال: معدل قتل الجنود الإسرائيليين في غزة أكثر من ضعف 2014 | أخبار والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول وول ستريت جورنال: معدل قتل الجنود الإسرائيليين في غزة أكثر من ضعف 2014 | أخبار، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية عن مسؤولين مطلعين قولهم، إن الجنود الإسرائيليين يُقتلون في قطاع غزة بأكثر من ضعف معدل قتلاهم في حرب 2014 التي شنّها الاحتلال الإسرائيلي على القطاع أيضا.

وأضافت الصحيفة أن مقاتلي كتائب عز الدين القسام -الجناح العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- يُبدون جاهزية وقدرات أكبر من التي كانوا عليها، عندما غزت إسرائيل غزة 2014.

وتابعت الصحيفة -نقلا عن المسؤولين الذين لم تذكر أسماءهم-، أنه حتى لو انتصرت إسرائيل في نهاية المطاف، فإن ذلك يتطلب معركة طويلة الأمد.

ومنذ أطلقت المقاومة الفلسطينية -وفي مقدمتها كتائب القسام- عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أوقعت حتى الآن نحو 1600 قتيل إسرائيلي.

كما أسرت المقاومة الفلسطينية نحو 250 إسرائيلي، وأعلنت أنها تريد مبادلتهم بأكثر من 6 آلاف أسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

واليوم السبت، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، دانيال هاغاري، ارتفاع عدد الجنود والضباط القتلى إلى 345 منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وأضاف، “أبلغنا عائلات 241 مخطوفا في غزة، ونواصل جهودنا الاستخباراتية والعملياتية لاستعادتهم”.

من جانبها، تواصل إسرائيل عدوانها على غزة، حيث تقصف المساكن والمدارس والمستشفيات والمساجد، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 9 آلاف و500 فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب إصابة أكثر من 22 ألفا، وتدمير أحياء بكاملها، وتشريد معظم السكان.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة